عدَّتْ رئيسة ُكتلةِ التغيير ِالنيابيةِ سروة عبد الواحد ما حدثَ في مبنى برلمان ِالإقليمِ عملا إرهابيا بامتياز ٍ يَتحملُهُ كمسؤوليةٍ إخلاقيةٍ وتأريخيةِ الحزبُ الديمقراطي الكردستاني وحليفـُهُ الاتّحادُ الوطني .
ووجهت عبد الواحد نداءً إلى الرأي ِالعام ِفي العراق ِوالعالمِ أَنْ يقفوا بوجهِ طـُغاةٍ وضعوا أنفسَهُم أوصياءَ على الكُرد ِوأوقعوا أمنَ كُردستانَ في نكسةٍ قلَّ مَثيلُها في التأريخ ِمن أجلِ الاستمرار ِ ِفي مناصبِهِم التي أصبحتْ وسيلة ً للسرقةِ والغدر ِوالعدوان ِبحسبِ تعبيرها ،، كما طالبتِ المنظماتِ الدولية َوالعراقية َالداعمة َللحرياتِ وحقوق ِالإنسان ِ بكشفِ الاعتداءاتِ المُستمرِةِ للسلطةِ في أربيلَ ضدَّ البرلمانيينَ والإعلاميينَ والمُواطنينَ بشكل ٍعام .
