لم تقف ممارسات داعش الارهابي عند حد معين فهو يتجاوز كل حدود الأخلاق والوحشية من خلال تعامله الاجرامي مع الأهالي في الموصل.
فقد كشفت المعلومات عن قيام داعش الارهابي المتاجرة بالأعضاء الجسدية للأهالي في الموصل وبيعها على عصابات ومافيات تتاجر في هذه الاعضاء لتعزيز وضعه المالي المتدهور.