تركت بطولة بغداد بكرة القدم للناشئين التي اختتمت امس الاول انطباعات حسنة عن قاعدة اللعبة الاولى وحرصاً واضحاً من قبل ادارات الاندية واتحاد الكرة والمدربين على انجاح هذه الخطوة لما لها من نتائج عملية في تطوير الامكانيات ورعاية المواهب الصغيرة.
المراكز المتقدمة التي ظفرت بها الفرق المشاركة في بطولة بغداد الكروية ذهبت الى الاندية المتنافسة الجوية اولا ووصيفه المصافي والثالث النفط وكشفت عن خامات جيدة حظيت بالاشادة ومجس الملاك الفني لمنتخب الناشئين بقيادة مدربه قحطان جثير الذي اختار ثلاثة لاعبين من اللقاء الختامي الى صفوف تشكيلته مستغلا تواجده في ملعب المباراة.
ايجابيات كثيرة خرجت من معطف البطولة في المقدمة منها حضور اتحاد الكرة رئيسا واعضاء لتشجيع المواهب الصغيرة على تقديم الاداء المناسب وبيان اهمية احتضان فرق الفئات العمرية في ايجاد ابواب مشتركة بين الاجيال ودور الاعلام بشقيه المرئي والمطبوع في التعريف بالكفاءات الناشئة وتقديمها للجمهور فضلا عن تفعيل الجماهير للاعبي الاندية .سريان روح التواصل وتنمية ادوات كرة القدم العراقية والعالمية عموما تبدا من القاعدة بارومتر كل رياضة ونبضها الدافق في جسد اللعبة ولا يمكن ان نرى تفوقا في مسار المتقدمين وتطورا في شكل المسابقات المحلية في معزل عن البدايات الاولى لمواهب الصغار الساعين لاطلالة جميلة عبرمسابقات يجدون فيها الرغبة للتميز والابهار وهذا ما كشفته بطولة اندية العاصمة التي قدمت للمعنيين تصورا عن حال القاعدة بعد ان تعذر لسنوات اقامة مسابقة تجمع فرقنا باعمار تمتد من الرابعة عشرة الى اقل من سن الشباب .
على العموم كان التزام معظم الفرق المشاركة جيدا في اختيار اللاعبين من السن المقررة بما سيعود عليها بالنفع فازت او خسرت في سباق المراتب وستشهد مناسبات مقبلة من هذا النوع زج مواهب اكثر نامل ان تتسع خطواتها باحتضان بطولة شاملة لفرق بغداد والمحافظات وتحظى بالدعم الاعلامي والجماهيري وتخصص لها جوائز مادية ومعنوية تزيد من حماس اللاعبين .
كنا نرقب احلام من سبقهم من اجيال الامس في سنوات خلت ونستمتع باداء مبهر للاعبين اصبحوا نجوما بعد سنوات افصحت بداياتهم عن ومضة كبرت تباعا وشقوا طريق النجومية بعناد جميل .
المراكز المتقدمة التي ظفرت بها الفرق المشاركة في بطولة بغداد الكروية ذهبت الى الاندية المتنافسة الجوية اولا ووصيفه المصافي والثالث النفط وكشفت عن خامات جيدة حظيت بالاشادة ومجس الملاك الفني لمنتخب الناشئين بقيادة مدربه قحطان جثير الذي اختار ثلاثة لاعبين من اللقاء الختامي الى صفوف تشكيلته مستغلا تواجده في ملعب المباراة.
ايجابيات كثيرة خرجت من معطف البطولة في المقدمة منها حضور اتحاد الكرة رئيسا واعضاء لتشجيع المواهب الصغيرة على تقديم الاداء المناسب وبيان اهمية احتضان فرق الفئات العمرية في ايجاد ابواب مشتركة بين الاجيال ودور الاعلام بشقيه المرئي والمطبوع في التعريف بالكفاءات الناشئة وتقديمها للجمهور فضلا عن تفعيل الجماهير للاعبي الاندية .سريان روح التواصل وتنمية ادوات كرة القدم العراقية والعالمية عموما تبدا من القاعدة بارومتر كل رياضة ونبضها الدافق في جسد اللعبة ولا يمكن ان نرى تفوقا في مسار المتقدمين وتطورا في شكل المسابقات المحلية في معزل عن البدايات الاولى لمواهب الصغار الساعين لاطلالة جميلة عبرمسابقات يجدون فيها الرغبة للتميز والابهار وهذا ما كشفته بطولة اندية العاصمة التي قدمت للمعنيين تصورا عن حال القاعدة بعد ان تعذر لسنوات اقامة مسابقة تجمع فرقنا باعمار تمتد من الرابعة عشرة الى اقل من سن الشباب .
على العموم كان التزام معظم الفرق المشاركة جيدا في اختيار اللاعبين من السن المقررة بما سيعود عليها بالنفع فازت او خسرت في سباق المراتب وستشهد مناسبات مقبلة من هذا النوع زج مواهب اكثر نامل ان تتسع خطواتها باحتضان بطولة شاملة لفرق بغداد والمحافظات وتحظى بالدعم الاعلامي والجماهيري وتخصص لها جوائز مادية ومعنوية تزيد من حماس اللاعبين .
كنا نرقب احلام من سبقهم من اجيال الامس في سنوات خلت ونستمتع باداء مبهر للاعبين اصبحوا نجوما بعد سنوات افصحت بداياتهم عن ومضة كبرت تباعا وشقوا طريق النجومية بعناد جميل .